أهمية فرض ضريبة الشركات:
1- الوجود القانوني للشركات.
2- العدالة الضريبية.
3- امتيازات قوانين الشركات.
4- مقابل المنفعة.
5- وسيلة للتوجيه.
6- حل عملي لعدم توزيع الإرباح.
أولا : الوجود القانوني للشركات :
1- تعتبر أقوى مدرسة ظهرت في فرض ضريبة الشركات.
2- أنها مسألة قانونية لها شخصية اعتبارية مستقلة لابد من فرض ضريبة.
ثانيا : العدالة الضريبية :
1- تقتضى مبدأ المساواة بفرض ضريبة على كل من الأشخاص الاعتبارية والأشخاص الطبيعية.
2- لتساهم في أعباء الدولة أي أن الشخص الطبيعي = الشخص الاعتباري.
انتقاد:-
أنه من المفروض العدالة ترتبط بالإفراد وليس الشخص الاعتباري.
ثالثا : امتيازات قوانين الشركات :
بما أن الدولة تعطى امتيازات للمساهمين لان قانون الشركات يعطى حماية لابد أن يكون مقابلها أن تفرض ضريبة على الشركات.
انتقاد:-
لا بد أن تفرض رسوم وليس ضريبة على الشخص المساهم في الشركات.
رابعا : مقابل المنفعة :
أن الدولة تقدم خدمات كثيرة تعود بالنفع على الأشخاص الطبيعيين للدولة في
وتساعد في تسهيل صفقات الشركة ( انتقال – تليفون – نقل ...الخ) وبالتالي لا بد أن تفرض ضريبة كالشخص الاعتباري.
هذا المبدأ مقبول
ولكن الدولة تقدم هذه المنافع ليس فقط للشركات بل لكل الإفراد والمنشات الموجودة والمحيطة.
خامسا : وسيلة للتوجيه :
تفرض الضريبة على الإرباح الاستثنائية للشركة.
انتقاد:-
سادسا : حل عملي لعدم توزيع الإرباح:
هناك مشكلة عدم توزيع الإرباح بالكامل لذلك يتم فرض ضريبة عليها لو فرض إن الشركات توزع أرباح بالكامل فهي ليست بحاجة إلى فرض ضريبة.
انتقاد:-
- هذا المبدأ مقبول حاليا لان هناك دول لا تستطيع أن تجبر الشركات على توزيع أرباح لذلك يفضل فرض ضريبة على الشركات.
- أما لو كانت دولة تستطيع أن تجبر الشركات على توزيع الأرباح فأنه لا يفض فرض الضريبة عليها.
No comments:
Post a Comment